تُعتبر تصريحات لاعبة منتخب اليد المصري مروة عيد حول عدم طموح مسؤولي الاتحاد للتأهل لكأس العالم اتهامًا خطيرًا يوجّه ضربة قوية لثقة الجماهير في القائمين على اللعبة.
- عدم الطموح: تشير مروة إلى أن هناك تقصيرًا من جانب المسؤولين في الاتحاد، حيث لم يضعوا هدف التأهل لكأس العالم ضمن أولوياتهم. هذا الأمر يدل على عدم وجود رؤية واضحة واستراتيجية طويلة المدى لتطوير اللعبة.
- تأثير على اللاعبين: يؤدي عدم وجود طموح من قبل المسؤولين إلى إحباط اللاعبين وتقليل حماسهم، مما يؤثر سلبًا على أدائهم.
- مشكلة هيكلية: تكشف تصريحات مروة عن وجود مشكلة هيكلية داخل الاتحاد، حيث قد يكون هناك نقص في الكفاءة أو وجود صراعات داخلية تؤثر على اتخاذ القرارات.
- تآكل الثقة: تفقد الجماهير الثقة في اتحاد اليد، مما يؤدي إلى تراجع الاهتمام باللعبة yacin tv
- تأثير على الرعاية: قد يؤدي تراجع الثقة في الاتحاد إلى تقليل الرعاية المقدمة للعبة من قبل الشركات والرعاة.
- تأثير على اللاعبين: قد يشعر اللاعبون بالإحباط واليأس، مما يدفع بعضهم إلى الاعتزال أو الانتقال إلى أندية أخرى.
- تحقيق شفاف: يجب إجراء تحقيق شفاف ومستقل في هذه الاتهامات لتحديد المسؤولين عن هذا الإخفاق.
- تغيير الإدارة: إذا ثبتت صحة الاتهامات، يجب تغيير الإدارة الحالية للاتحاد وإحضار كوادر جديدة قادرة على تطوير اللعبة.
- وضع خطط استراتيجية: يجب وضع خطط استراتيجية طويلة المدى لتطوير كرة اليد المصرية، مع التركيز على اكتشاف المواهب وتدريبها.
- تحسين التواصل: يجب على الاتحاد تحسين التواصل مع اللاعبين والجماهير، وتوضيح الرؤية المستقبلية للعبة.
- دعم اللاعبين: يجب تقديم الدعم اللازم للاعبين، سواء على المستوى المادي أو المعنوي، لضمان استمرارهم في تقديم أفضل ما لديهم.